أن ألتقيك وأن أكون الأنثى التي تعثرت بذيل فستانها في ليلة سقطت فيها من السماء لتراقصها بين الغيمات وتصدق لوحدها أنها مختلفة عن باقي النساء لانها خلقت لك وأنها من أستحقت لقب الاميرات ...
قدري أني خلقت في الدنيا لأختار صدرك وطني وعينيك سهري ونطقك أسمي من شفتيك ولادة عمري ونهاية حزني ..
أنني أحببتك بقلب طفلة مكتملة الأنوثةبصدق الأطفال وبرائتهم ..بشقاوة الصغار وأخطائهم .. واحببتك حب لم يسعه مكان ..لم يستوعبه زمان ولم يخلق في قلب .. انثى للإنسان
قدري اني لك .... موسى