الجمعة، 1 يوليو 2011



فيما مضى كانت الأيام سواسيه
لا هم لا حزن لا دمووع مجرد تأوهات ساذجة طائشة راحة بـلا شقاءوجاء اليوم الذي عرفت به معنى
أن أهتم , أحزن , أدمع لكن بصمت
فالبحر وإن بدى هادئا إلا أن الآف المعاني قد يحمل في طياته
واليتيم وإن تبسم فآلااااف الدموع تذرفها عيناه حينما يخلو بنفسه
أيقنت في ذلك اليووم
:أنه/ حينما تبكي بلادمووع أشد مرارة من البكاء بدموووع
وأنك/ حينما تتصنع الإبتسامة وأنت مجرووح فإنك تزيد من نزف جرحك
وإن بدى لغيرك بأنك تبتسم لأنك لاتشكو ولا تتألم
فسيحسدونك أو يغبطونك على إبتسامتك..